رفضت ان تتزوج والسبب غريب جدا

قصة تقشعر لها الأبدان

رفضت ان تتزوج والسبب غريب جدا. 

هى فتاة جميله ذات اخلاق وتعمل معلمة فى احدى المدارس وذات يوم سألوها زميلاتها في المدرسه انت جميله ومحبوبه لماذا لحد الان رافضه ان تتزوجى وما هو سبب الرفض فقالت لهم الفتاة كان منذ زمن طويل امرأة تنجب البنات كانت تريد ان تنجب الصبيان ولكن يشاء القدر انها تنجب بنات وانجبت خمسه من البنات وحملت للمرة السادسه ولكن زوجها

 

هددها اذا انجبت البنت السادسه فسيتخلص منها كانت تخاف السيده كثيرا وكان في نفسها ان تنجب ولد ولكن يشاء القدر ان تلد البنت السادسه فغضب زوجها واخذ البنت ووضعها امام المسجد ليتخلص منها ولكن لا احد يأخذها ثم يعود بها الاب الى المنزل وكل يوم فى صلاة الفجر كان يضع الطفله على باب المسجد ولكن لا احد يأخذ الطفله ومر اسبوع على هذا الحال وارجع الطفله لامها وفرحت الام برجوع طفلتها لها

 

ولكن بعد فترة حملت الام من جديد وعاد الخوف. ياترى هل ستنجب ولد ام بنت ولكن فى حملها هذا انجبت ولد فرح الاب جدا ولكن البنت الكبرى قد ماتت بدون سبب وحملت مره اخرى وانجبت ولد اخر وماتت البنت الثانيه وكانت كل مره تحمل تنجب ولد تموت بنت من البنات الى ان حملت وانجبت خمسه اولاد وماتوا خمسه بنات وعاشت البنت الاخيره التى كان والدها يريد ان يتخلص منها فقالت لهم هل تعلمون من هى هذه البنت الاخيره التى كان والدها يريد التخلص منها

هى انااااا

والسبب انني لم اتزوج لان والدي كبير بالسن وليس له احد يرعاه الا انا اما اخوتى الصبيان يحضرون كل شهر مره لزيارته ويغادرون مرة اخرى مثل الاغراب اما ابى فهو يبكى دائما ندما على ما فعله بى

الاستفاده من هذه القصه :

الاقدار لا تخطىء بل نحن لا نرضى 

ارض بما قسمه الله لك؛ ”ولسوف يعطيك ربك فترضي 

 

 

قصة من الواقع أحد الجيران تُوفيت زوجته وقد تركت له ثلاثة من الذكور أكبرهم في الصف الثالث الابتدائي،

 

 

وبعد وفاتها بعدة أشهر سمع الجميع بإقباله على الزواج بامرأة مُطلقة بسبب استحالة حملها ، فقال الجار في نفسها أنها مُناسبة جدًا لتفرغها التام لأولاده وخاصة أنه يسافر كثيرًا خارج مُحافظته لمحافظات أخرى مجاورة بسبب عمله ويأتي لأسبوعٍ واحد كل شهر ، كانا الزوجة جميلة جدًا في منتصف العشرينات أنيقة جدًا حتى أن الجميع تعجب من كون فتاة كهذه ستربي ثلاثة أطفال ! 

 

 

مع مرور الوقت لاحظ الأهل والجيران مدى تغير الأولاد في الشكل والنظافة والدراسة وحتى طريقة الكلام للأفضل ، نفسيتهم الهادئة جدًا والمرح البادي عليهم طوال أوقاتهم ولباقتهم الشديدة ، فقد اشتركت لهم في النوادي الرياضية لممارسة الأنشطة وكانت معهم ذهابًا وإيابًا ، لم يسمع الجيران أبدًا أنها تُعاقب أحدهم أو يعلو صوتها بل كان الهدوء هو السائد دائمًا 

حتى ذات يوم أصيبت بألمٍ شديد في معدتها فاكتشفت…يتتبع 

اضغط هنا للتكملة القصة