قصة مؤثرة جدا قصة رجل ضرب زوجته امام اطفاله

قصة رجل ضرب زوجته امام اطفاله رجل ضرب زوجته امام اطفاله وتسبب لهم في الخوف والفزع فحزنت الام وقالت بعد أن ضربها على وجهها وهي تبكي خوفا عليهمسأذهب لأشتكيك رد عليها :- ومن قال أنني سأسمح لك بأن تخرجي قالت

: أتظن إنك إن أوصدت الأبواب و أغلقت النوافذ ،فإنك ستمنعني من شكايتكرد بتعجب :- و ماذا ستصنعين !قالت :- سأتصل .قال :- هواتفك كلها معي ؛ فأصنعي ما شئتِ .فاتجهت نحو الحمام وحين دخلت فكر بأنها قد تهرب من نافذته فجرى إلى الخارج وأنتظر عند النافذة ، فلم يشاهد محاولتها للخروج ، فعاد إلى الداخل و وقف عند الباب ،و خرجت وهيَّ مبتلة من آثار الوضوء بابتسامتها كنقاء الماء الذي عليهاوقالت :- سأشتكيك فقط عند الذي أقسمت باسمه فلا نوافذكو لا أبوابك و لا هواتفي التي حجبتها عني ستحجبني عنه ، فأبوابه لا تغلق .

أنصرف عنها، و جلس على الأريكة صامتاً يفكر .ذهبت هيَ، و صلت ، و أطالت في السجود ، و هو يراقبها ،و حين فرغت، و رفعت يدها ، خطى نحوها و أمسك بيديها …و قال لها :- أما كفاك دعاءك عليَّ في سجودكِ ؟ فنظرت إليه، وقالت بنبرة حانية: أو تراني سأكتفي بعد الذي فعلته بي؟قال :- والله لحظة غضب لم أقصدها،فقالت :-

و لهذا لم أكتفي من الدعاء لك!والدعاء على الشيطان ، فلست غبية لأدعو على زوجي، و قرة عيني،فدمعت عيناه ، و قبل يداها،و قال :- اعاهدك ان لا ألمسك بسوء بعد اليوم هذة هي المراة المسلمة التي اوصانا الله ورسوله بها .فكونوا لهن .يكونن لكم

من اروع القصص بعنوان زوجتي حياتي


كنتُ متزوجاً ، وكانت زوجتي قصيرة القامة وضعيفة البنية مقارنةً بي ، أما أنا فقد كنتُ أتمتع بطولٍ فارع وعضلات كثيرة فقد أعطاني الله جسماً رياضيا ضخماً ، ولأن زوجتي كانت قصيرة كنت أضع لها المقالب كثيراً فأحياناً أقوم بالاختباء ثم أفزعها وأحيانا أسرق منها دفتر يومياتها وأقوم برفعه عاليا حتى لا تتمكن هي من

الوصول إليه نظراً لقصر قامتها ، وأحياناً أقوم بإزعاجها وهي تشاهد التلفاز أو تطبخ العشاء ، لقد كنت مسمتعا بإزعاجها كثيراً فأنا أحب رؤيتها وهي تحاول النيل مني ولا تستطيع ذلك ، أما بالنسبة لها كانت في البداية مستمتعة بذلك إلا أنني لاحظت أنها أصبحت تشمئز من أفعالي الصبيانية تلك !!

وفي أحد الأيام نهضت باكراً من أجل الذهاب إلى العمل فوجدتها تحضر الفطور فقمت بإفزاعها كالعادة ، ثم قالت لي بنبرة خوف شديدة : هذه المرة لن تجدني عندما تعود إلى المنزل مساءً، ظننت أنها تمزح معي فهي كل مرة أخيفها فيها كانت تهددني بنفس الطريقة ، وعند عودتي مساءً إلى المنزل ناديتها فلم ترد وكررت ذلك مراراً ولكنها لم ترد، بحثت عنها في أرجاء المنزل ولم أجدها، وعندما وصلت إلى المطبخ وجدتها قد علقت ورقة مكتوب فيها “اعتني بنفسك فأنا لن أعود”

، شعرت حينها أن ساقاي لا يطيقان حملي أحسست بضعف شديد وبرودة مدمرة في كل أنحاء جسمي وأصبحت أضعف مخلوق على وجه الأرض حينها ، وأدركت بعدها أن تلك الصغيرة القصيرة الضعيفة كانت مصدر قوتي وأنني لا شيء من دونها ، أسندت ظهري على الحائط وجلست أبكي كطفل صغير فقد والدته

، لم أرى في حياتي دموعي تنزل بتلك الطريقة قط ، إلى أن لمحت شيئا يتحرك تحت مائدة الطعام وسمعت ضحكات خفيفة ، نعم لقد كانت هي …كانت تختبئ هناك ، فاندفعت إليها بكل قوة أحتضنها وأنا منهمر بالدموع، أما هي فقد كانت تضحك وبشدة وانقلب السحر على الساحر ، وأدركت حينها أنني بدون تلك الضعيفة أضعفُ مخلوقٍ على وجهِ الأرض !!